الرد عن بعض األسئلة التشككية عن النور المقدس

الرد عن بعض األسئلة التشككية عن النور المقدس Holy_bible_1 الشبهة سأعرض بعض النقاط التي يعترض عليها البعض بخصوص ظهور النور المقدس كل سنة يوم سبت النور. ولكن أيضا في الرد على اعت ارضاتهم سأقدم أبحاث علماء متخصصين بوضوح تثبت هذه المعجزة وأنها ال يمكن نفيها او اثبات انها مزورة. فمن سيحتمل طول الملف كالعادة سيخرج بأدلة علمية وشهادات علماء تجعله يتحدى أي أحد يدعي انها خدعة. وملخصها نقاطهم هو التالي

1 النور المقدس بدأ من بعد مجمع نيقية بسبب الخالف على تحديد ميعاد القيامة واال كان تم االستشهاد به في المجمع لو كان قديم لماذا ال يوجد أي دليل من قبل مجمع نيقية ادعاء ان يوسابيوس أبو التاريخ الكنسي لم يذكر النور المقدس ادعاء ان من مجمع نيقية انقسمت الكنيسة الشرقية والغربية على ميعاد القيامة الكاثوليك يرفضون النور المقدس هذا ألنهم يحتفلوا بعيد القيامة في توقيت مختلف من بعد 2 3 4 5 مجمع نيقية واالنقسام 6 هو خدعة وإمكانية فعله في البيت بالفسفور األبيض ادعاء انها تبقى ال تحرق ثانية وليس 33 ألنه فسفور دقيقة 33 7 لماذا لم يدرس أحد من العلماء هذه المعجزة لماذا يوم السبت واليس هذا خطأ الن المسيح قام يوم االحد 8 9 اليهود موافقين على الخدعة ألجل مكسب السياحة 10 11 لماذا ال يوجد شهود مسلمين وقت ما كانوا محتلين القدس الرد في البداية النور المقدس وادعاء الفسفور المشع رددت عليه الرد علي موضوع خديعة النور المقدس تفصيليا في ملف

وفيه وضحت اوال ما هو الفسفور االبيض وتاريخه وكيفية تكوينه ثانيا خطوات حدوث المعجزة التي تؤكد استحالة استخدام الفسفور االبيض ثالثا تاريخ معجزة النور المقدس التي تؤكد حقيقتها على ورغم ان هذا الملف هو تكميل للسابق وليس تك ارر ولكن لألسف سأحتاج ان اكرر بعض النقاط باختصار شديد من بعض التي ذكرتها مع توضيحات أكثر لمن يصر الرفض حتى االن. والرد على النور المقدس بدأ من بعد مجمع نيقية بسبب الخالف على تحديد ميعاد القيامة لو كان قديم لماذا ال يوجد أي دليل من قبل مجمع نيقية ادعاء ان يوسابيوس أبو التاريخ الكنسي لم يذكر النور المقدس 1 2 3 في الحقيقة ما يقال هنا هو غير صحيح بالمرة وقدمت شهادات عن بداية ظهور النور المقدس من أيام بطرس الرسول اباء الكنيسة ذكروا ان حوادث انبثاق النور في اوائل القرن الميالدي االول نجد هذا في مؤلفات القديس يوحنا الدمشقي والقديس غريغوريوس النيصي. ويرويان: كيف ان الرسول بطرس أرى 34 النور المقدس في كنيسة القيامة وذلك بعد قيامة المسيح بسنة )سنة ميالدي( فهؤالء في مختلفة وتواريخ مختلفة أماكن وكلهم اجمعوا بدقه على رؤية بطرس الرسول وشهادته عن النور المقدس

وأيضا أشار القديس جرجس النسكى )حوالي 394 م( في كتاباته إلى أن القديس بطرس الرسول قد شاهد حدوث هذه المعجزة سنة 34 م وهذا جاء في كتاب The second word about Resurrection. Ioann Damaskin. Oktoih In the second word about Resurrection write about apostle Peter see Holy Light ويقول القديس يوحنا الدمشقي عن بطرس الرسول بطرس عند مكان القيامة أرى النور المقدس وكان مرتعب "Peter be at the Sepulchre and see light in it and was horrified" Reverend Ioann Damaskin, church canticle. Oktoih. The first Resurrection sedalih, Voice 8 и др. اما عن يوسابيوس القيصري كمؤرخ كنسي فهل مطلوب منه ان يذكر كل شيء وهل من المنطق انه لو لم يذكر شيء ان نقول عنه ليس له وجود لو ذكروه اخرين بالطبع مقياس خطأ ثانيا هل لو كان ذكرها يوسابيوس القيصري سيجعل هذا ال ارفضين يقبلوا صحة هذه المعجزة ام هو حجج باطلة ولكن من قال ان يوسابيوس القيصري لم يذكر هذه المعجزة

المفاجئة أنه ذكرها فهو أيضا شرح المعجزة انها قديمة مستمرة وهذا في his Vita Constantini وأشار الى ان النور المقدس يظهر في اورشليم وذكر حادثة مميزة للنور المقدس سنة 162 م في زمن االسقف نركيسيوس أسقف اورشليم عندما لم يكن هناك زيت كافي لإلنارة في وقت استعدادهم لعيد قيامة المسيح فطلب منهم االسقف ان يملؤوهم ماء فأنارت بالنار كما لو كانت مليئة بالزيت امام اعين الحضور ونص كالمه لمن يريد بالمرجع When the church wardens were about to fill the lamps to make them ready to celebrate the resurrection of Christ, they suddenly noticed that there was no more oil left to pour in the lamps. Upon this, Bishop Narcissus of Jerusalem ordered the candles to be filled with water. He then told the wardens to ignite them. In front of the eyes of all present every single lamp burned as if filled with pure oil. Meinardus, Otto. The Ceremony of the Holy Fire in the Middle Ages and to-day. Bulletin de la Société d'archéologie Copte, 16, 1961-2. Page 242-253

ايضا المؤرخ ايفسيفي من القرن ال اربع اشار الي ان في زمن البطريرك ناريسيس من القرن الثاني حدوث معجزة وهي لم يكن هناك زيت كافي إليقاد المصابيح فمال رجل مصباحه من ماء بركة سلوام وفجاه اشتعل هذا المصباح بالنور المقدس واستمر مشتعل حتى نهاية خدمة القيامة Evsevi Pamfil. Church history. Book 6. Chapter 9. 1-3. وايضا كتبت عن هذه المعجزة سيلفيا االكويتانية سنة 385 م The pilgrimage of S. Silvia of Aquitania to the holy places (circa 385 AD), Palestine pilgrims text society, London, 1891. بعد سنة 395 م ازر الملك فيودوسي س ار اورشليم ودخل كنيسة القيامة و ارئ اشتعال كل المصابيح. وفي هذا الوقت أعلن المالك للبابا ان الملك موجود متخفيا Bishop Porfiri (Uspensky). The book of mine beign, P. 3. S-Pb., 1896, p. 299-300. (in Russian) وأيضا أشار له اباء القرن الثالث مثل القديس جورج الثيموتورجيوس اسقف القيصرية الجديدة "A Discourse by our sainted Father Gregory, Bishop of Neo- Caesareia, surnamed Thaumaturgus, on the Holy Theophany, or, as

the title is also given, on the Holy Lights." The Fourth Homily. On the Holy Theophany, فبعد هذا من يقول ان تم ادعاء بداية المعجزة من وقت مجمع نيقية فهو غير امين بالمرة. مع مالحظة شيء مهم ان كل هذه الشهادات رغم انه منذ سنة 35 ميالدية بدأ اضطهاد 67 المسيحيين بداية من استفانوس اول شهيد واستمروا مضطهدين وسنة ميالدية وحصار اورشليم وبعدها 70 ميالدية وخ ارب اورشليم وردمها بالكامل ولم يبقى فيها أحد يذكر ومرة أخرى من حاول يرجع وما حدث 135 ميالدية واستمر اضطهاد المسيحيين في أعنف صوره واغلب هذه الفت ارت لم يكن يستطيع المسيحيين ان يصلوا لقبر المسيح. قسطنطين جاء حتى وبعدها مجمع نيقية. فطيلة هذا الزمن حت قسطنطين أصال ال يستطيع المسيحيين الوصول للقبر المقدس بسهولة اال في فت ارت قليلة جدا وذكرت هذه المعجزة خاللها كما وضحت. حتى أتت الملكة هالنة وإعادة فتح قبر الرب يسوع المسيح الذي كان اخفاه اليهود لزمن طويل وقصة اكتشاف الصليب وبدأ المسيحيين يستطيعوا ان يصلوا الى القبر المقدس أخي ار وبدأت تسجل شهاداتهم لرؤية النور المقدس سنويا بعد هذا. اما عن ادعاء )النور المقدس بدأ من بعد مجمع نيقية بسبب الخالف على تحديد ميعاد القيامة( فهذا خطا أصال ووضحت بأدلة على وجوده من قبل مجمع نيقية وباستم ارر بداية من السنة الثانية بعد قيامة الرب

ثانيا من قال ان اإلباء اختلفوا في مجمع نيقية على تحديد ميعاد عيد القيامة سأبدأ وهذا فيه في الجزء التالي الرد على ادعاء ان من مجمع نيقية انقسمت الكنيسة الشرقية والغربية على ميعاد القيامة والكنيسة 4 الشرقية اخترعت هذه المعجزة من يقول هذا هو اما بالحقيقة يجهل تاريخ الكنيسة او يتعمد الكذب الشديد والسبب ان الكنيسة لم تنقسم أصال في مجمع نيقية 325 سنة م بل حدث االنشقاق في مجمع خلقيدونية سنة 451 م وهذا امر ال يختلف عليه أي من دارسي تاريخ الكنيسة االمر الثاني ان موضوع االختالف في ميعاد عيد القيامة لم يبدأ يحدث اال من سنة 1582 م بسبب مشكلة التقويم الغريغوري ولكن قبل هذا الكنيسة الشرقية والغربية وعلى مدى عصورها كانت تحتفل بعيد القيامة في نفس اليوم وتحتفل بسبت النور في نفس اليوم ولمدة قرب ستة عشر قرن متصلة وهذا شرحته بشيء من التفصيل في ملف حساب ميعاد عيد وباختصار شديد القيامة والفرق بين الكنيسة الشرقية والغربية عيد القيامة باختصار هو من البداية ي ارعي فيه ثالثة شروط يوم يأتي ان 1 أحد الن قيامة رب المجد كانت يوم االحد

2 ان يكون بعد الفصح اليهودي الن القيامة كانت بعد الفصح ان يكون بعد االعتدال الربيعي )عيد الربيع( الن الفصح اليهودي مرتبط بالحصاد والن عيد 3 باكوررة الحصاد مرتبط بعيد الفصح والفطير ويحتفل به خالل ايام الفطير وهو اليوم الذي قام فيه المسيح وبعده بسبعة اسابيع يحتفل بعيد الخمسين والحصاد عند اليهود دائما يقع بين شهري ابريل ومايو ولكن الفصح 14 يوم يأتي نسيان وهو يحسب بالشهور القمرية فالبد ان يأتي عيد القيامة في النصف الثاني من الشهر العبري القمري 14 أي بعد نيسان ولكن االعتدال الربيعي )21 مارس( يحسب بالشهور الشمسية لذلك كان المطلوب تأليف دورة هي مزيج من الدورة الشمسية والدورة القمرية ليقع عيد القيامة أحد يوم بين شهري ابريل ومايو بعد عيد الفصح وبعد االعتدال الربيعي. فال يقع قبل األسبوع األول من أبريل أو يتأخر عن األسبوع األول من شهر مايو وايضا يقع بعد الفصح ولهذا حدث نقاش في القرن الثاني الميالدي بين اإلباء حول عيد القيامة فالمسيحيين في آسيا الصغرى وكيليكيا وبين النهرين وسوريا كانوا يعيدون في اليوم ال اربع عشر من شهر نيسان العبرى تذكا ار للصلب وبعده بيومين القيامة أي اليوم السادس عشر من الشهر المذكور للقيامة وذلك في أي يوم من أيام األسبوع سواء صادف الجمعة للصلب واألحد للقيامة أو لم يصادف

وكانوا في يوم 14 نيسان عندما يجرون تذكار الصلب يفطرون اعتقادا منهم أن هذا اليوم هو يوم تحرير الجنس البشرى من العبودية فيصرفون يوم الصلب في الحزن وبعدها يفطرون أما المسيحيون في بالد اليونان ومصر وفلسطين وبالد الشرقية وغيرها فلم يجعلوا اليوم )14 بقدر اهمية أساسي نيسان( أن يكون الجمعة كتذكار للصلب واألحد كتذكار للقيامة في 16 التوقيت الذي بعد الفصح واستندوا في ذلك إلى تسليم القديسين بطرس وبولس الرسولين. ومن اإلباء المشهورين الذين اشتركوا في هذا النقاش القديس بوليكاربوس تلميذ يوحنا الحبيب وأسقف ازمير ففي سنة 160 ذهب إلى روما لينهى بعض المسائل ومن بينها عيد الفصح أمال بأن يقنع أنكيطوس أسقف روما وجهة نظره والسير على منوال كنائس أسيا مع مالحظة ان 135 70 النور المقدس لم يمكن رصده الن اورشليم كانت خربت بعد وبالرغم من طول م. م وبعد النقاش إال أن عروق االتحاد لم تنفصل واشترك بوليكوبوس مع عدد من اساقفة روما في خدمة القداس اإللهى وقدس أسقف أزمير األس ارر اإللهية. واستمر النقاش الي حد ما وفيه شبه اتفاق 14 ولكن الت ازل بعض اآل ارء الغربية عن ان يكون الصلب ويحتفلون بالصلب في الفصح ولكن األغلبية متفقة على الحسابات الشرقية بما فيها كنيسة روما وكنيسة اإلسكندرية حتى جاء مجمع نيقية سنة 325 م واتفقت الكنيسة كلها شرقية وغربية على عيد القيامة. بالحساب االبقطي المصري الشرقي. ومجمع نيقية 325 م الذي اقر هذا الحساب هو كاالتي

بعد ان انتهى هذا المجمع للنظر في بدعة أريوس الذي جدف على األبن الكلمة كلمة هللا وقال عنه أنه مخلوق وغير مساو لآلب في الجوهر. وبعد أن رذل المجمع بدعته وحكم عليه وحرمه. وضع دستور اإليمان الذي عرف باسمه )قانون اإليمان النيقاوى(. وبسبب االختالفات في تاريخ تعييد الفصح لم يتأخر المجمع النيقاوى المقدس عن العناية بحل هذه المسألة نهائيا. فتقرر في هذا المجمع اتباع الحسابات الشرقية الصحيحة والتالي: أوال: أن يعيد الفصح دائما في يوم أحد. وثانيا: أن يكون في األحد الذي بعد 14 القمرى أي بعد بدر االعتدال الربيعى. وثالثا: بعد الفصح اليهودي. وبما أن تحديد االعتدال الربيعى يستدعى م ارقبات وتدقيقات فلكية وكانت اإلسكندرية ممتازة على غيرها بالمعارف الفلكية فقد كلف المجمع أسقفها )أى بطريركها( أن يعين كل سنة يوم الفصح بموجب ما يحدد في المجمع المقدس وأن يعلن ذلك لكل الكنائس في العالم بقرب عيد الغطاس برسائل كانت تدعى فصحية وقد أرسل آباء المجمع المقدس )النيقاوى( رسالة إلى كنيسة اإلسكندرية يبلغون فيها االكليروس والشعب بعض ما جرى كتابة ليتسنى لهم االطالع على ما دار من األبحاث وما تم بشأنها من دروس وفحص دقيق وما انتهى المجمع إلى وضعه وتثبيته وقد شملت الرسالة ثالثة موضوعات تهم مصر وكنيسة اإلسكندرية بنوع خاص وهى:

)أ( حرم أريوس وأفكاره. )ب( موضوع مالتيوس أسقف أسيوط )أن يبقى في مدينته مع تجريده من السلطة فال يشرطن أحدا وال يدير مصالح الكنيسة.( )ت( االتفاق المختص بالفصح المقدس. وقد جاء بالرسالة ما يؤكد ان روما واإلسكندرية قبل وبعد نيقية متفقين على تحديد عيد القيامة بالحسابات الشرقية وفيها يأتي: ما )ثم أننا نعلن لكم البشرى السارة عن االتفاق المختص الفصح المقدس فإن هذه القضية قد سويت بالصواب بحيث أن كل األخوة الذين كانوا في الشرق يجرون على مثال اليهود صاروا من اآلن فصاعدا يعيدون الفصح العيد األجل األقدس في الوقت نفسه كما تعيده كنيسة روما وكما تعيدونه أنتم وجميع من كانوا يعيدونه هكذا منذ البداية. ولذلك فقد سرتنا هذه النتائج المحمودة كما سرنا استتباب السالم واالتفاق عامة مع قطع دابر كل بدعة. فاستقبلوا بأوفر إك ارم وأعظم محبة زميلنا أسقفكم ألكسندروس الذي سرنا وجوده معنا.( رسالة األمب ارطور قسطنطين بخصوص الفصح 18 فى مؤلف الفسابيوس في سيرة قسطنطين 35: 20 وجد نص رسالة يقال إن األمب ارطور أرسلها إلى الذين لم يكونوا حاضرين في المجمع جاء فيها ما يأتى:

)عندما اثيرت قضية عيد الفصح المقدس ارتأى الجميع أريا واحدا أنه من المستحسن والالئق أن يحتفل المسيحيون كلهم في هذا العيد في يوم واحد. ألنه أي شيء أجمل وأحب من أن نرى هذا العيد الذي بواسطته نتلقى الرجاء بالخلود يحتفل فيه الجميع ب أرى واحد وأسلوب واحد فقد أعلن انه ال يناسب على االطالق وخاصة في هذا العيد األقدس من كل االعياد أن نتبع تقليد أو حساب اليهود الذين عميت قلوبهم وعقولهم وغمسوا أيديهم بأعظم الج ارئم فظاعة. وفي رفضنا عادتهم يمكننا أن نترك لذ اررينا الطريقة القانونية لالحتفال بالفصح الذي ما زلنا نقيمه من عهد االم مخلصنا حتى يومنا الحاضر. ولذلك يجب أال يكون لنا ما نشارك به على الشريعة وهكذا إذ نتفق كلنا على اتخاذ هذا األسلوب ننفصل أيها األخوة الحباء عن أن اشت ارك ممقوت مع اليهود ألنه عار علينا حقا أن نسمعهم يفتخرون أننا بدون إرشادهم ال نستطيع أن نحفظ هذا العيد. فأنى لهم أن يكونوا على صواب وهم الذين لم يفسحوا ألنفسهم بعد موت المخلص أن يتخذوا العقل مرشدا بل ساروا تحت قيادة العنف الوحشى فريسة ألوهامهم. وليس لهم أن يعرفوا الحق في مسألة الفصح ألنهم لعماهم وبغضهم لكل إصالح يعيدون فصحهم غالبا مرتين في سنة واحدة. فال يسعنا إذن أن نقلدهم في خطأهم الفاضح هذا. وكيف يمكننا أن نتبع من اعماهم ضاللهم إذ ال يجوز على اإلطالق أن نعيد الفصح مرتين في سنة واحدة. ولكن حتى إذا لم يكن هكذا فمن ألزم واجباتكم أال تلوثوا أنفسكم بالصلة مع شعب شريد كهذا. إذ على ذلك أنه يجب أن تفكروا جيدا في قضية خطيرة كهذه حتى ال يحدث أي إختالف أو إنشقاق فإن مخلصنا ترك لنا يوما احتفاليا واحدا لفدائنا أعنى به يوم آلمه المقدسة وقد أ ارد منا أن نؤسس كنيسة واحدة جامعة افتكروا إذن كم هو غير الئق أن يكون في اليوم ذاته البعض صائمين في حين ينعم اآلخرون بمائدة العيد متلذذين. أو إذ يكون البعض في

بهجة العيد يكون اآلخرون صائمين فتطلب منا العناية اإللهية أن يصير إصالح هذا األمر وإيجاد نظام موحد. ولى رجاء أن يتفق الجميع في هذه القضية. فمن جهة يدعونا الواجب أال يكون لنا شركة مع قاتلى ربنا. ومن جهة أخرى بما أن العادة المتبعة اآلن في كنائس الغرب والجنوب والشمال مع بعض الكنائس في الشرق هى الهم شيوعا الح للمجمع أنه يحسن أن يتبع الجميع هذه العادة وأنا متأكد أنكم تقبلونها بفرح على مثال ما هو جار في روما وأفريقية وأيطاليا ومصر وأسبانيا والغال )فرنسا( وبريطانيا وليبيا وكل أخائية وفي أبريشيات أسيا والبنطس وكيليكية. يجب أن تنظروا في هذه القضية ليس ألن عدد الكنائس في االبرشيات المذكورة هو األوفر فحسب بل ألن العقل يدل على صواب خطتهم. إذ يجب أال يكون لنا شركة مع اليهود. ولنخلص األمر بكلمات محدودة أنه باتفاق حكم الكل قد رؤى أن عيد الفصح الجزيل القداسة يجب أن يحتفل به في كل مكان في اليوم الواحد بعينه. وال يليق أن نختلف فى ال أرى في شيء مقدس كهذا. أما وقد أتينا على تفاصيل هذه القضية فأقبلوا بطيبة خاطر ما شاء هللا أن يأمر به حقا ألن كل ما يتم في إجتماعات األساقفة يجب أن يعتبر كأنه صادر عن اله. أخبروا إخوتكم بما اشترع واحفظوا هذا اليوم المقدس حسب ما بلغكم لنستطيع أن نعيد كلنا الفصح المقدس في اليوم نفسه وإذا سمح لى أن أتخذ نفسى معكم كما أشتهى أقول أنه قد جازلنا أن نفرح معا إذ نرى يد القدرة اإللهية قد جعلت وظيفتنا خادمة إلحباط مكائد الشرير. وهكذا يزهر بيننا االيمان والسالم واالتحاد. وليحفظكم هللا بنعمته يا اخوتى األحباء(. انتهى فهذا يؤكد ان وفي أبريشيات روما وأفريقية وأيطاليا ومصر وأسبانيا والغال )فرنسا( وبريطانيا وليبيا وكل أخائية أسيا والبنطس وكيليكية كانوا من قبل نيقية واستمروا بعده يحتفلون بالقيامة معا

وبعد أن أقر المجمع موضوع تحديد الفصح وأصدر القيصر قسطنطين منشو ار بضرورة االحتفال بالفصح في وقت واحد كما رسم ذلك بابوات اإلسكندرية الذين كانوا يعتمدوا على النتيجة القبطية التي مبنية على النتيجة الفرعونية الفلكية وليست الشمسية وال القمرية. وظل المسيحيون يعتبرون هذا الحساب بقواعده في كل المسكونة والكنيسة شرقية وغربية حتى بعد خالف خلقيدونية 451 م. واستمر احتفال الكنيسة بعيد القيامة معا ومعه الجمعة العظيمة وسبت النور 1582 في نفس التوقيت في كل الكنائس شرقية وغربية بما فيها اإلسكندرية وروما إلى سنة م ولكن في هذه السنة اكتشف البابا غريغوريوس الثالث عشر بابا روما فرقا في التوقيت الميالدي الشمسي وموعد األعياد الثابتة وفي االعتدال الربيعي عما كان في أيام مجمع نيقية سنة 325 م بما يقدر بعشرة أيام. 25 فاالعتدال الربيعى بعد أن كان يقع في 21 آذار )مارس( الموافق مجمع في أيام برمهات.1582 11 نيقية 325 م تقدم فأصبح يقع في يوم أذار )مارس( في سنة فلجأ البابا غريغوريوس إلى علماء الالهوت ليعرف منهم السبب المباشر لذلك فأجابوه بأنه ليس لديهم سبب من الناحية الكنسية أو الالهوتية فأمر م ارجعه علماء الفلك فأجابه العلماء وال سيما Calvius الفلكيان ليليوس Lilius وكلفيوس بأن السبب مرجعه إلى حساب السنة إذ وجد هذان العالمان أن الزمن الذي تستغرقه األرض في دو ارنها حول الشمس دورة كاملة: ثانية دقيقة ساعة يوم 365 5 48 46

بينما كان يحسب في التقويم اليوليانى الشمسي: ساعة يوم 365 6 بفرق قدره أى 11 دقيقة و 14 ثانية. 14 فالسنة الشمسية اليوليانية تزيد عن الحقيقة التي تم رصدها نحو 11 دقيقة وهي ثانية 10 تتجمع يوما كل 128 عام وقد تجمع بسببها منذ مجمع نيقية حتى البابا غريغوريوس أيام فرقا في جميع األعياد الثابتة. وأصبح هذا الفرق حاليا 13 يوما. 19 كما أن دورة القمر األبقطية تزيد في كل 235 سنة قمرية أو سنة شمسية ساعة واحدة دقيقة و 10 و 26 ثوانى. وقد ضبط التقويم اليوليانى على ضوء هذه الفروق ورؤى حذف الفروق واتبعت الطرق التالية: 15 5 نام الناس يوم 4 أكتوبر أي ليلة أكتوبر وأستيقظوا في صباح اليوم على أنه التالي أكتوبر وبذلك تالفوا العشرة أيام التي تجمعت من أيام مجمع نيقية. كما ننام نحن عند ضبط الساعة الصيفية بإرجاع الساعة إلى الخلف وكما نعود وننام لنرد الساعة مرة أخرى عند بدء مواعيد الشتاء. وبحذف العشرة أيام وبهذا رجع االعتدال الربيعى فلكيا وكذلك األعياد الثابتة الى ما كانت عليه أيام مجمع نيقية وظلت في مواعيدها بموجب هذا التعديل.

وأما الكنيسة الشرقية فإذ سار تقويم الشهداء لديهم المأخوذ عن التقويم المصرى القديم الذي يعتمد علي نجم الشعري وليس الشمس وال القمر وذلك باحتساب يوم الكبيس في كل أربع سنوات مرة على طول الخط مع اعتبار ايام النسي في السنة القبطية. فهو لم الشمسي بخطأ التقويم يتأثر فقد وصل الفرق اآلن 13 يوما منذ مجمع نيقية حتى اآلن. بمقتضي تعديل البابا غريعوريوس الثالث عشر أصبح عيد القيامة مناسب لالعتدال الربيعي فلكيا ولكن صار عيد القيامة عند الكنائس الغربية يقع يوم احد بعد اكتمال البدر الذي يلي االعتدال الربيعي مباشرة بغض النظر عن الفصح اليهودى الذي يأتي احيانا قبله او بعده معه في وأحيانا نفس اليوم أي تمسكوا بشرطين وتنازلوا عن الثالث )مع أن قيامة السيد المسيح جاءت عقب فصح اليهود حسب ما جاء في األناجيل األربعة(. فمن ث م أصبح عيد القيامة عند الغربيين يأتي أحيانا في نفس يوم احتفال الشرقيين به وأحيانا يأتي مبك ار عنه )من أسبوع واحد إلى خمسة أسابيع على أقصى تقدير( وال يأتي أبدا متأخ ار عن احتفال الشرقيين بالعيد. واستمرت الكنيسة الشرقية بالحساب القديم الذي ي ارعي فيه الثالث نقاط االساسية التي في جاءت الدسقولية ولهذا ال يأتي عيد القيامة في الكنيسة الشرقية وال مره قبل عيد الفصح ولكن دائما بعده. ولكن الكنيسة الغربية كثي ار ما يأتي يوم صلب المسيح قبل الفصح اليهودي مع مالحظة هذه تواريخ عيد القيامة والصلب قبله بيومين

Year Spring Full Moon Astronomical Easter Gregorian Easter Julian Easter Jewish Passover 2005 March 25 March 27 March 27 May 1 April 24 2008 March 21 March 23 March 23 April 27 April 20 2012 April 6 April 8 April 8 April 15 April 7 2015 April 4 April 5 April 5 April 12 April 4 2016 March 23 March 27 March 27 May 1 April 23 2018 March 31 April 1 April 1 April 8 March 31 2019 March 21 March 24 April 21 April 28 April 20 فمن هذا التاريخ سنة 1582 بدأت م تختلف الكنيسة الغربية عن الكنيسة الشرقية في عيد 15 القيامة وسبت النور. ولكن قبل هذا كانوا متفقين لمدة أكثر من قرن ولكن من يقول انه من مجمع نيقية انقسمت الكنيسة الشرقية والغربية على ميعاد القيامة فكما قلت اما جاهل او مدلس وهذا ال عالقة له بالنور المقدس. اما عن اخوتنا األحباء الكاثوليك 5 الكاثوليك يرفضون النور المقدس هذا ألنهم يحتفلوا بعيد القيامة في توقيت مختلف من بعد مجمع نيقية واالنقسام

أوال عرفنا موضوع التقويم في النقطة السابقة فاالختالف بدأ من بعد 1582 م ثانيا الكنيسة الكاثوليكية كانت تشارك في هذا االحتفال بسبت النور والنور المقدس حتى القرن الثاني عشر. ولكن مع انتهاء حروب الفرنجة )الصليبية( وتركهم ألورشليم واستيالء المسلمين وانقطاع عليها عالقة الغرب ومعهم الكاثوليك باورشليم وكنيسة القيامة لألسف اضطروا ان ال يشتركوا في هذه المعجزة السنوية ولكن حتى القرن 12 كانوا يشاروا في النور المقدس يوم سبت النور حسب الم ارجع التاريخية Catholic priests participated in the ceremony up until the 12th century (afterwards the crusaders were exiled from Jerusalem). April 14, 2017 ROMAN LUNKIN, FOR RBTH Roman Lunkin is PhD, head of the Center for Religious Studies, Institute of Europe, Russian Academy of Science. ومن بعد هذا حدث التعديل الغريغوري واستمر موقف األحباء الكاثوليك محايد ال يرفض وال يؤيد 13 )باستثناء البعض ايد بوضوح والبعض رفض بوضوح مثل البابا جورج الخامس في القرن الذي رفضها ولكن اخرين قبلوها( فبالرغم من اختالفنا عنهم حاليا في توقيت عيد القيامة اال ان لهم شهادات عن النور المقدس فنشر في المجلة الكاثوليكية بعنوان catholic herald بتاريخ 2 مايو 2016 شهادة محقق مسؤل كاثوليكي Victor Khroul ممثل foundation, St Andrew الكاثوليكية بعنوان مقابلة قس روسي محقق في معجزة النور المقدس في اورشليم Meet the Russian priest investigating the miraculous Holy Fire of

Jerusalem وفي هذا أيضا رد على ادعاء ان ال يوجد احد حقق علميا في النور المقدس فالمحقق الكاثوليكي مع االب جينادي ازريدزي الروسي ومعه مجموعة علماء بأجهزة قياس ح اررة وليزر واألب الذي يبحث عن اثبات علمي النبثاق النار من عند هللا http://www.catholicherald.co.uk/commentandblogs/2016/05/02/meetthe-russian-priest-investigating-the-miraculous-holy-fire-ofjerusalem/ وملخصه انه يقر انه عاين بنفسه انها معجزة و أرى بنفسه األجهزة تسجل انخفاض درجة ح اررة الشموع لمدة نحو نصف ساعة وانه دليل علمي قوي على انها معجزة I was near him during the experiment and had the chance to see it for myself, close up. As a Catholic, I admit I was sceptical. But the results were surprising. The temperature immediately after we received the fire from the Patriarch of Jerusalem and All Palestine (around 2:34 pm Jerusalem time on Saturday, April 30) was 42 C, but 15 minutes later, at 2:49 pm, it was 320 C. For Fr Gennady, these results offer a clear scientific argument for the existence of Divine energy in the flame, emanating from God. فهو يشهد انه عاين بنفسه وبعد كان متشكك صدق المعجزة و أرى بعينه األجهزة تسجل ح اررة

الشمعة حين وصلت اليهم انها 42 درجة مئوية فقط وبعدها بربع ساعة ارتفعت الى 320 الدرجة الطبيعية للهب الشمعة. أي ان المحققين ومنهم ممثل الكنيسة الكاثوليكية صدقوا على معجزة النور المقدس وما يتكلم عنه وهو من االختبا ارت التي قام بها األب جينادي في حضور المحقق الكاثوليكي وهي قياس درجة الح اررة فعندما انبثق النور وانتقل من البطريرك الى شعب وهذا استغرق بعض الوقت :2 10 :2 )قد يكون ربع ساعة الن عادة النور المقدس يظهر ما بين الى 15( حتى وصلت لهم 42 34 الساعة 2: فقاسوا ح اررة النار وكانت مفاجئة انه درجة مئوية فقط ولهذا ال يحرق 49 :2 واستمر على هذا الحال حتى بعد 15 دقيقة أي أي تقريبا بعد نصف ساعة من بداية النور المقدس وأصبحت نار طبيعية ح اررتها 320 مئوية فأستطيع ان أؤكد ان النار لمدة قد تصل الى نصف ساعة او تتعداها منخفض الح اررة وها هو نص المقال كامل كما نشر في المجلة الكاثوليكية الرسمية كاثوليك هي ارلد

وأيضا نفس الكالم نشر في صحيفة كاثوليكية أخرى وهي كاثوليكيزم بيور

بل هذه المجلة الكاثوليكية الثانية قدمت ليس المقال فقط ولكن اضافت رد على من ينكر انها معجزة بادعاء ان هناك مصدر لإلشعال ووضحت انه ال يوجد لإلشعال مصدر بل وأيضا حتى قبل اخت ارع اعواد يؤكد ذلك. الكبريت او الوالعات. وان البطريرك ال يكون معه ال لمبات زيتية وال غيره والتفتيش وأيضا يؤكدوا ان شهادة شهود العيان الذين هم باألالف كل سنة هذا ال يصلح ان يكون خدعة ومنها شهادات كثيرة عن معج ازت في اثناء اشتعاله ومنها فيديوهات تسجل هذا ويذكر المسؤول عن نشر المقال )وهو كاثوليكي ينشر هذا في مجلة كاثوليكية( فيديو يمتلكه لمهندس من بيت لحم وهو سهيل نابديل 1996 في سنة م الذي اتخذ مكانا في بلكونة مرتفعة في كنيسة القيامة يصور منها لحظات اشتعال النور المقدس وبجواره اخرين منهم ارهبة روسية وفي لحظة ظهور النور المقدس وقبل ان يخرج البطريرك اشتعل شموع ال ارهبة بطريقة اعجازية وهو صور هذا وهي

تصرخ وترشم الصليب م ار ار وترتجف من هول المعجزة ورهبتها والحضور معهم في البلكونة شهود عيان على هذا باإلضافة للفيديو وها هو بقية المقال الكاثوليكي الذي يقول هذا فكالمهم وتحقيقهم العلمي هذا يوضح ليس فقط اعت ارف الكنيسة الكاثوليكية به من محققين مسؤولين في الكنيسة الكاثوليكية بل أيضا يوضح لماذا النار ال تحرق الجلد والشعر في اول

نصف ساعة

لهذه النقطة الحقا بل قبل المحقق الكاثوليكي في 2016 كانت مواقع دفاعية كاثوليكية تقول انه ال يوجد أي شيء

خطأ في االيمان بهذه المعجزة القوية Apr 8, 2007 Is the Holy Fire truly a miracle? here is nothing inherently wrong with believing that such a miracle occurs, النقطة التالية هو خدعة وإمكانية فعله في البيت بالفسفور األبيض ونشرت في التليفزيون 6 33 ادعاء انها تبقى ال تحرق 33 ثانية وليس دقيقة دليل على انها فسفور ابيض الن هذا 7 فترة بداية اشتعاله وهذه لن احتاج ان اطيل فيها الن ملف الرد على موضوع خديعة النور المقدس هو في األساس لشرح ان ما قاله البعض ان هذه المعجزة يمكن تقليدها بالفسفور األبيض او تتم بالفسفور األبيض هو ادعاء كاذب وشرحت فيه ما هو الفسفور األبيض ومتى وكيف اكتشف وادلة انه ال يصلح كتفسير للمعجزة وملخص شديد جدا لما شرحته ولكن التفصيل في الملف السابق الفسفور االبيض P4 ماده تشتعل ذاتيا وسامة جدا

الفسفور األبيض ليس مادة طبيعية هو عبارة عن مادة شمعية شفافة وبيضاء ومائلة لالصف ارر وله ارئحة قوية تشبه ارئحة الثوم يستطيع أي انسان ان يميزها وغير موجود في الطبيعة ولكن يصنع بخطوات معملية معقدة من الفوسفات فيعود اكتشاف الفسفور االبيض ألول مره في التاريخ الي القرن السابع عشر وتحديدا سنة 1669 م بواسطة هينيج ب ارند بهامبورج. وجاء االكتشاف بالصدفة عندما كان يحاول ان يكون ذهب. وتجربته هي عبارة عن خطوات عديدة معقدة بدل ما تنتج له ذهب وأنتج خاب امله مادة بيضاء شمعية تلمع في الظالم هي الفسفور األبيض أي انه ليس منتج طبيعي بل تخليقي معملي حديث وعندما يتعرض للهواء الجوي يتفاعل مع األكسجين بسرعة كبيرة منتجا نا ار وح اررة مرتفعة ودخان أبيض كثيف بشدة حارق ويكون احت ارق الفوسفور األبيض مع األكسجين بتواجد مواد أخرى خصوصا المؤكس دة كالكبريت مثال احت ارقا قويا وانفجاريا ومدمر ودخان الفسفور االبيض هو حارق للجلد او اي مادة مصنوعة من مطاط ويسبب حروق الذعة للوجه والعينين والشفتان والجهاز التنفسي واستنشاق البعض منه يسبب فشل كبدي حاد وعند مالمسة الفسفور االبيض للجلد يستمر في االشتعال ويحرق كل طبقات الجلد واالنسجة حتى يصل الي العظم ما لم يتم اطفاؤه.

وفى حال تعرض منطقة ما بالتلوث بالفسفور األبيض يترسب في التربة أو قاع األنهار والبحار أو حتى على اجسام االسماك وال ي ازل بسهولة ويسبب سمية عالية. وعند تعرض جسم اإلنسان لقنبلة الفسفور األبيض يحترق الجلد واللحم فال يتبقى اال العظم. وهنا نالحظ الملحوظة االولي ان الفسفور االبيض يتفاعل بسرعة مع األكسجين في الهواء الجوي في ثواني وليس ببطء بمعني الشمعة التي بها فسفور ابيض لو افترضنا فهي لن تبقي ساعات حتى تشتعل بل ستشتعل بعد ثواني ومن يعرف قليلة. ترتيب حدوث المعجزة والوقت التي تستغرقه من ساعات فتفتيش البابا يبدا من الساعة 12 ظه ار وعادة ظهور النور المقدس يكون اثنين ونصف بعد الظهيرة وال يوجد شيء يمنع الشموع من االشتعال. مما يؤكد عدم وجود فسفور ابيض واال كان اشتعل في ثواني وليس انتظر لمدة ساعتين ونصف وأكثر. الملحوظة الثانية هو حارق للجلد عندما يشتعل فلو كانت الثالثة وثالثين شمعة بهم مع البابا فسفور ابيض هذا يحرق جلد يد ووجه وعيني البطريرك ويسبب التهاب شديد للجهاز التنفسي و ول كانت كل شموع الكنيسة بها فسفور ابيض لكيال يحرق من يضع يده في النار من الشعب كما هو واضح في الفيديو هذا يحرق الشعب في الكنيسة كله بحمض الفسفوريك ألننا نتكلم عن كمية تساوي قنبلة فسفورية وأكثر. فهو أيضا ال يصلح في هجوم المشككين على ان نار النور المقدس اول نصف ألنه ال يحرق ساعة نار الفسفور االبيض الذي ال يحرق. فهذا خطا وال يتفق مع الفسفور األبيض الذي يحرق ويسبب التهابات شديدة على عكس ما يدعوا وقدمت هذا بم ارجع في الجزء االول. وشرحت معادالته بالتفصيل في ملف

الرد علي موضوع خديعة النور المقدس ووضحت ان في القرن التاسع عشر بدأ يستخدم قنابل في صنع الفسفور االبيض وهذه القنبلة التي تقتل كل من حوليها في قطر 150 متر فقبل هذا التاريخ )1669 م( لم يوجد ما يعرف بالفسفور االبيض اصال وقبل القرن التاسع عشر لم يستخدم وهذا ما يؤكد بطالن الشبهة. وعند د ارسة تاريخ معجزة النور المقدس السابقة لهذا التاريخ بكثير هذا يتأكد ثانيا أيضا نار الفسفور األبيض هي يصاحبها دخان ابيض كثيفfire Fenian وهذا ما ال ن اره على االطالق مع شمع كنيسة القيامة ثالثا هو يستمر لحظات فقط وانتهاء الدخان هو انتهاء نار الفسفور األبيض وتنخمد اال لو شيء اشعلت يكون مستمر بح اررته الطبيعية اربعا خطوات حدوث معجزة النور المقدس التي تؤكد استحالة استخدام الفسفور االبيض والتي شرحتها في الملف بشيء من التفصيل فقط وباختصار 10:00 يتم فحص القبر و التأكد من عدم وجود أي سبب بشرى لهذه المعجزة يبدأ الفحص في وينتهي في 11:00 صباحا أي ساعه كامله تقريبا فحص دقيق بواسطة رجال شرطة اس ارئيل وهم يهود وليسوا مسيحيين ويشرف عليهم رئيس شرطة إس ارئيل بنفسه ورئيس المدينة اليهودي ايضا

وبعد التأكد من خلو القبر المقدس من أي مادة مسببة لهذه المعجزة يتم وضع ختم من العسل الممزوج بالشمع على باب القبر.)أنظر الصورة( يتعرض أيضا البطريرك الذي يكون حاضر من هذا الوقت للتفتيش قبل الظهيرة وينزع العباءة والصدري والعمة ويدخل القبر بالجلباب األبيض )التونية( الذي هو ال يوجد فيه جيوب وال يحمل شيء أي ويتم هذا التفتيش أمام الجميع. ثم يدخل البطريرك في القبر المقدس وهو يحمل شمعة 33 كبيرة مطفأة مكونه من عدة شموع عددهم شمعه في حزمة واحده معقوده معا وليست منفصلة تمثل عمر السيد المسيح وهذه الحزمة من الشموع كانت موجودة مع بقية الشموع في الكنيسة من قبل الساعة العاشرة صباحا امام اعين الشرطة اليهودية والشعب اي مر عليها ساعات قبل ان يحملها ويدخل بها البطريرك الي القبر المقدس فلو كان بهذه الشموع فسفور ابيض فكيف لم يشتعل طول هذه الساعات رغم انه كان ينبغي ان يشتعل في ثواني وليس ساعات

بل هذه الشمعة تظل في يد البطريرك في داخل القبر بعد تفتيشه لمدة ساعتين وأكثر فأيضا كيف لم تشتعل طيلة هذه الفترة رغم ان الفسفور االبيض يشتعل بعد ثواني من تعرضه للهواء الجوي داخل القبر المقدس يصل ي بطريرك الروم األرثوذكس وهو اركعا ويذكر الطلبات الخاص ة التي تطلب سي دنا يسوع المسيح أن يرسل نوره المقد س. ويغلف المكان سكون وصمت شديد آلن الجميع يترقب خروج النور بعد صالة البطريرك تقريبا الساعة الثانية وعشر دقائق بعد الظهر الى الثانية ونصف يسمع الحاضرين صوت صفي ار ويخرج برق أزرق وأبيض من الضوء المقد س اعجازي يخترق من كل المكان عالقة )هذا ال له بضوء الفسفور األبيض( كما لو أن ماليين الومضات الفوتوغ ارفية الي الحاضرين وتنعكس على الحيطان وتضئ كل الشموع من هذا النور. في القبر المقدس يخرج النور ويضئ الشمعة التي يحملها البطريرك. ولو كانت حزمة شموع البطريرك بها فسفور ابيض في داخل القبر المغلق الصغير فكيف ال يحترق جلده وال عيناه من دخان الفسفور االبيض الحارق بشدة على الحتواه حمض الفسفوريك ولماذا ال تشتعل شمعه واحده من شموع الشعب أوال قبل شمعة البطريارك لو كانوا كلها به فسفور لكيال تحرق ابيض أيضا كل الشهادات من االالف تشهد انه يستمر ال يحرق ألكثر من نصف ساعة وليس 33 كما ادعى المشككين الغير أمناء. ثانية

بل اضيف شيء هام جدا حدث هذه المرة وهو انه في سنة 2017 بعد عيد القيامة بفترة بدأ ترميمات للقبر المقدس وحدث فيها اكتشافات هامة مثل رسم الصليب القديم وغيره ولكن عمال الترميم والمسؤولين اليهود لم يكتشفوا أي شيء في القبر المقدس يشير ألي خديعة ما او مصدر لنار باي شكل كان. فهذا امر مهم جدا نتذكره. 8 لماذا لم يدرس أحد من العلماء هذه المعجزة وهنا أتساءل هل لو درسها أحد العلماء واثبت انها معجزة سيؤمنون أيضا ال اعتقد ولكن من قال انها لم تدرس من قبل علماء فأعود الى موضوع اشتعال الشموع النار التي ال تحرق. فرغم ان أبحاث المسؤول الكاثوليكي فيكتور كورول مع المحقق جينادي ازريدزي الروسي ومعه مجموعة علماء بأجهزة قياس ح اررة وليزر واألب الذي يبحث عن اثبات علمي النبثاق النار من عند هللا والذي تكلمت عنه في النقطة الخامسة هو كافي جدا كشهادة علمية ويستطيع أي أحد ان يقيس ح اررة النور المقدس في اول انبعاثه وقبل انقضاء النصف ساعة ويتأكد بنفسه انها منخفضة الح اررة ال تحرق. وبالفعل هذه ليست المرة االولي التي تقاس فيها ح اررة النار المقدس ففي سنة 2010 عالم اسمه يوليان روسو أيضا قاس ح اررة النار المقدسة ونشرت ابحاثه في مجلة science and theology األوروبية وأيضا أكد ان حرارة النار في البداية كانت منخفضة الحرارة وتحولت بعدها بمرور الوقت الى مرتفعة الحرارة. ولكن يوجد أبحاث علمية أخرى تمت على الظواهر المصاحبة للنور المقدس

دائما يوصف ان مع النور المقدس أطياف من نور فباإلضافة الى التحقيقات العلمية السابقة التي اشرت اليها يوجد تحقيق علمي اخر تم في سنة م في يوم سبت النور وقام به الخبير الروسي والعالم الفيزيائي وميكانيكية المعادن اندري 2008 فولكوف وهو متخصص في فيما يسمى الموجات البالزمية منخفضة الح اررة low heat plasma والموجات ionized المتأينة وهي حالة نادرة جدا للمعادن على األرض ترصد في النجوم والمج ارت وبدأوا يصلوا اليها حديثا بأجهزة معقدة. فهو ذهب ليحلل هذه االطياف خاصة هو عين في سنة 2008 كرئيس لبعثة للتحقيق في معجزة النور المقدس ويشرف على المشروع بروفيسور الكساندر موسكوفيسكي Professor Alexander Moskovsky والسبب تخصصه في قدرته على رصد الموجات منخفضة الح اررة فذهب ليبحث هل لها عالقة بنور القبر المقدس الذي تم تأكيد انه ال يحرق لمدة زمنية حوالي نصف ساعة وأيضا شهود العيان وشهادات عبر الفين سنة عن ان هذا النور المقدس الغريب وما يصاحبه من أطياف بيضاء مزرقة ورصدت

بالكامي ارت أيضا رغم انه يعرف انها الموجات منخفضة الح اررة ال تصلح اال في المعمل بأجهزة تقنية عالية وجود تفريغ وخلخلة من الهواء ورطوبة مرتفعة وح اررة منخفضة بأجهزة معقدة ليتم توصيل كهرومغناطيسي وهذا ال يصلح مع ظروف ظهور النور المقدس تكون فيه الكنيسة مرتفعة الح اررة وجافة. في كنيسة القيامة الذي والساعة التاسعة صباحا يوم سبت النور 2008 دخل فولكوف بأدواته التحليلية هو ومجموعة من العلماء مساعديه تحت اش ارف المسؤولين اليهود ومن األجهزة األساسية كان جهاز oscilloscope الذي يحلل االطياف الكهرومغناطيسية وتردداتها واختار مكان مباشرة امام مدخل القبر المقدس على بعد 15 متر ليكون مسافة كافية لقياس االطياف. وسجل في البداية انه ال يوجد أي موجات بالزمية وال أي مصدر على االطالق يصلح للطاقة او تغي ارت موجية وال تأين. واستمر الحال حتى وقت ظهور النور المقدس التي فيها رصد تغي ارت طيفية كانت تؤدي الى اشتعال فتالت الشموع

في انحاء الكنيسة فقط وليس أي شيء اخر مثل فتل المالبس او أو ارق او أي مادة قابلة لالشتعال وهذا ترجمة لما نشر في Trans. from newspaper Vera, 21 April 2009: Андрей Александрович, почему именно вы отправились исследовать природу Благодатного огня? Это совпадает с вашей научной темой ولهذا هو اقر انها ظاهرة بالفعل حقيقية مخالفة للقواعد الفيزيائية وال يمكن تفسيرها بمصدر للطاقة وال يمكن ادعاء انها ظاهرة تفسر علميا )أي ليس فعل بشري بل اعجازية( وترجمة كالمه According to the Russian physicist, the plasma phenomenon, which is believed to take place in the interior of the church, is entirely inexplicable and without justification from a scientific standpoint. بل كما وضح ان بدأت اول رصد لهذه الموجات الساعة في هذه السنة )2008( الساعة 12:04 04 بتوقيت اورشليم او 15: بتوقيت موسكو قبل خروج البطريرك بدقيقتين من القبر المقدس

The high point for his measurements came when the Holy Fire appeared while the patriarch was enclosed in the Sepulchre interior. The unexpected measurement was recorded at 14:04 Jerusalem time (15:04 Russian time). Approximately two minutes later, the patriarch came out with the Holy Fire. Volkov continues in his interview: ووضح ان وقتها حدث تغير مفاجئ في مقياس األمواج من موجة غير معروفة )اعجازية( وال يوجد شيء يشبهها وبعدها خرج البطريارك بالشموع مشتعلة It had been a while since the patriarch of Jerusalem had entered the Aedicule and the ritual had begun... And suddenly there it was! It recorded a change in the radiation phase because of an unknown signal. This happened at 15:04. One fluctuation and nothing else that was similar. And soon the Patriarch of Jerusalem came out holding a lit candle. وهو وضح ان تغير موجي الكتروني خارق حدث ليس له أي مصدر Electrical load. What it is, where it came from, I do not know.

هو سجل ست ساعات و 30 دقيقة وبعدها قضى فترة في تحليل التسجيل الموجي منهم تحليالت اطوال موجية ألف كان بها بالزمية في لحظة ظهور النور المقدس وقبله مباشرة وتفسيره الوحيدة هو معجزة وحسب تعبيره ان هذه الموجات االعجازية هي لوحدها معجزة which are a miracle on their own بل تحليله للموقع يؤكد انه في الكنيسة ال يوجد أي شيء يمكن ان يصدر هذه الموجات وحسب تعبيره since at the church there are no conditions whatsoever for their development. وأيضا مع هذه األمواج العجيبة صاحبها تخلخل ايوني أيضا تم رصده والذي ال يحدث اال في وجود للتأين مصدر الكهربي كبير أي يوضع في غرفة بين السقف واالرضية وتكون من هذه الغرفة الكوارتز النقي ويكون هناك عاصفة رعدية وبرق يسبب تأين قوي وهذا لم يكن له وجود في الكنيسة وال يوجد عاصفة رعدية خارجها وال يوجد كوارتز بل مواد بناء مختلفة فكون ان هذا يحدث في داخل الكنيسة هو غير واقعي The second inexplicable event is the electrical charge of the air which is apparent even without the equipment many feel that during the coming of the Holy Fire the hairs on their arms stand up. This is possible only under a very large difference of electrical potential, let s

say, between the roof of a house and the main floor. And this, if the house is made of pure quartz and there is a storm outside. But at Easter time at Jerusalem, as a rule, there are no storms, the weather is clear. And the Church of the Resurrection is made of various materials marble, calcium rock, and wood. It has been built without a uniform plan and has a multitude of various auxiliary spaces. This is why the suspicion that a huge transformer necessary for the accumulation of electrical load and its subsequent discharge had initially been placed inside the church is simply unrealistic. بل توقيته ان يحدث فجأة بالضبط وقت اشتعال الشموع هو ال يصدق أيضا سجل حدوث تفريغ الكتروني حاد ال يمكن تفسيره علميا وال يوجد أي مصدر له وأضاف انه ومع هذا تشتعل شموع البطريرك من ذاتها في نفس التوقيت كل هذا يعني ان ظهور النور المقدس ظاهرة فوق العقل )معجزة( غير قابلة للتفسير العلمي. اال يؤكد هذا انها ذو طبيعة اعجازية And then there is the last aspect we discovered the appearance of the Fire is accompanied by electrical discharge. This means that the appearance of the Fire is an integral part of all of the incredible,

entirely inexplicable phenomena that have an electrical nature. Is this not a confirmation of its miraculous nature? Trans. from newspaper Vera, 21 April 2009: Уже давно Иерусалимский Патриарх скрылся в Кувуклии, началась церемония... И вот есть! Зафиксировано изменение спектра излучения из-за непонятного импульса. Произошло это после 15 часов 4 минут. Один всплеск и больше ничего похожего. А вскоре появился и Патриарх Иерусалимский с горящей свечой. فهو وضح ان الثالث ظواهر تحدث معا أوال األمواج البالزمية منخفضة الح اررة المستحيل الحدوث في الكنيسة ثانيا التأين الكهربي الذي ال يعقل والذي ال يمكن تفسيره ثالثا التفريغ االلكتروني المسجل وكل هذا يحدث في لحظة ظهور النور المقدس واشتعال شمعة البطريرك من نفسها وأيضا ظهور االطياف التي تشعل الشموع بعد شموع البطريرك كل هذا نشر مرة أخرى في بحث علمي في

بتاريخ 2012 4 واشترك في الورقة البحثية مع فولكوف اربع علماء اخرين اشتركوا في التحليالت Prof. Alexander Moskovsky, Prof. Pavel Florensky, Sergei Soshinskaya Ta tyana Shutova.

واجمعوا كلهم على التعبير التالي ألول مرة في التاريخ يسجل أمواج قوية في لحظة ظهور النور المقدس امر مبهر وبهذا وجدنا أكثر ادلة على ان معجزة النور المقدس هي حدث حقيقي وليس خدعة او تزوير كما يحب ان يعتقد البعض For the first time in history, a strong radio pulse was recorded at the moment of the Holy Fire s descent, emanating from the aedicule We have come closer to describing this event, something majestic for all Orthodox Christians, as we have found further evidence that the miracle of the Holy Fire is an actual occurrence and not a hoax or fraud, as some would like to believe ونشروا صور األمواج التي تم رصدها

Trans. from А. А. Волков, А. В. Московский, С. А. Сошинский, П. В. Флоренский, Т. А. Шутова, Наука и Религия (Sciene and Religion), April 2012: Впервые в истории в момент схождения Благодатного Огня приборно зафиксирован мощный радиоимпульс, исходящий из Кувуклии... Мы немного приблизились к описанию этого великого для всех православных людей события, нашли ещё одно

доказательство того, что чудо Огня это факт, а не, как многим хотелось бы думать, мистификация Поэтому мы приводим лишь сухой, протокольный отчёт об эксперименте и отказываемся от построения гипотез. http://www.skarlakidis.gr/en/thema/17-2012-09-08-10-35-17.html وفي هذا رد على من يكرر خطأ لماذا لم يدرس معجزة بالفعل. العلماء هذه المعجزة. فهم درسوها واثبتوا انها صورة حقيقية توضح انسياب خطوط من النور والتحامها بالشموع ليخرج الضوء من الشموع )2004( بطريقة اعجازية مصورة

أنه نور وليست نار:

وال يحترق بسببها ال جلد وال شعر ومنخفضة الح اررة

لعدة دقائق هذا النور المقدس ال يكون له خواص النار لمدة نصف ساعة )33 دقيقة تقريبا( 42 وكما وضحت في التحقيق األول المحققين ان بالفعل وجدوا هذا وقاسوا ح اررته وكانت مئوية فقط لمدة نصف ساعة ربع قبل وصول الشمعة إليهم وربع ساعة اخر من وقت وصولها وقياسها حتى ارتفعت فجأة للح اررة الطبيعية 320 وهو ووضع نص التحقيق وصورته أيضا في النقاط 33 فهو السابقة 33 دقيقة تقريبا ال يحرق وليس كما ادعى المشكك ثانية فعلى الرغم من أنه يضئ شموع الكنيسة إال انه نور فيمكن ان تلمسه بيدك وتمرره على جسدك 33 وشعرك وهو لن يؤذيك فالضوء ال يحرق ثم بعد عدة دقيقة يتحول إلى نار ويكتسب خواص النار فال تستطيع أن تلمسه بيدك. وحاول المشككين ان يقولوا انه ال يحرق الن نار الفسفور االبيض باردة وهذا ليس صحيح فهذا معناه ان شمع الكنيسة كلها وهو يقدر يومها باأللوف من الشموع كله به فسفور ابيض لكيال يحرق كل من يمسك مجموعة شموع ويقربها من وجهه او يده في الدقائق االولي.

ولو تماشينا مع افت ارضية المشكك الكاذبة فهذه الكمية تعني ان في داخل الكنيسة كمية من 150 الفسفور االبيض الحارق مما أكثر يستخدم في القنبلة الفسفورية أي تحرق للعظام مدي متر كل من يقابلها وتذيب مالبسه وجلده ولحمه. والدخان الذي يصدر من هذه الشموع قادر علي على القضاء الشعب الذي في داخل الكنيسة كله ويلتهم كل جلودهم وانسجتهم ويتركهم هياكل عظمية فقط وهذا ال يحدث بل لم يذكر التاريخ ان اي حادثة حريق او اي اصيب بحرق جلدي في كل مدار تاريخ النور المقدس. التهبت عينه او أحد 2008 عن العمود الذي عند باب الكنيسة اضيف بحث علمي اخر تم في سنة

والذي الذي انبثق منه النور المقدس سنة 1579 م

ويوجد به شق طوله 1.2 متر يشبه شكل لهب والقصة باختصار عندما منع الحاكم العثماني م ارد الثالث االرثوزكس بما فيهم البطريرك اليوناني المرسوم حديثا Sophronius IV من دخول كنيسة القيامة في يوم سبت النور ومن معه من أساقفة أرثوذكس من مختلف المناطق ومنها مصر ومن معهم من خدام وشعب. وظلوا يصلون وهم ح ازنى خا جر باب كنيسة القيامة لحرمانهم من هذه االحتفالية السنوية الهامة روحيا لهم وفي مقدمتهم البطريرك صوفيرونيوس حتى قرب المساء. فانبثق النور المقدس من عمود خارج باب

الكنيسة وانشق العمود واضاء البطريرك شموع الشعب وفرح الجميع بطريقة ال توصف باستجابة الرب للذين يترجونه. وال ي ازل باقي حتى االن كأثر مادي ي اره كل من يزور كنيسة القيامة وهذه القصة في اورشليم دونت يسمى فيما Proskynitaria of Jerusalem, guides for pilgrims to the Holy Land. Codex Monacensis Graec. 346 وهي مخطوطة باليوناني ومحفوظة حاليا في مكتبة في ميونيخ باسم والتي نشر نصها اليوناني سنة 1890 في بيترسبيرج مع ترجمة روسي Έξω δε της Αγίας Πόρτας, πλησίον εις το δυτικόν μέρος, είναι γ κολόναις μαρμαρέναις, και από την μεσινήν κολόναν, λέγουν, ότι ευγήκεν το Άγιον Φως τον παλαιόν καιρόν. Και είναι σχισμένη καμπόσον και φαίνεται έως την σήμερον. Και αυτό το θαύμα το έδειξεν ο θεός τοιουτοτρόπως, επειδή λέγουν, ότι εις τον καιρόν εκείνον δεν άφησαν, εκείνοι οπού όριζαν τον πατριάρχην, να σέβουν [εισέλθουν] μέσα να κάμουν την εορτήν της Λαμπράς, κατά την συνήθειαν. Ο δε πατριάρχης εστάθη έξω με τον λαόν εις την αυλήν Μεγάλω Σαββάτω βραδί λυπημένοι. Και εκρατούσαν και τα κηρία εις τα χέρια τους. Και ο πατριάρχης έστεκε πλησίον εις τον θρόνον της αγίας Ελένης,

εις μίαν κολόναν κοντά. Και τότε λέγουν ότι ευγήκε το Άγιον Φως απ εκείνην την κολόναν οπού είπαμεν πως είναι σχισμένη καμπόσον, και υπήγε απάνω εις την κολόνα οπού έστεκεν ο πατριάρχης πλησίον. Και τότε άναψε τα κηρία οπού εκράτει ο πατριάρχης και απεκήνα άναψε και ο λαός από τας χείρας του πατριάρχου κατά την συνήθειαν. Τότε λέγει όταν ίδαν αυτό το θαύμα εκείνοι οπού όριζαν, άνοιξαν την αγίαν πόρταν και εσέβηκεν [εισήλθε] ο πατριάρχης με τον λαόν και έκαμαν την εορτήν, κατά το έθος». Προσκυνητάριον της Ιερουσαλήμ και των Λοιπών Αγίων Τόπων, 1608 1634 [Proskynitarion of Jerusalem and the Οther Ηoly places, 1608 1634], ed. Α. Papadopoulos-Kerameus, with Russian trans. by G.S. Destounis, St. Petersburg 1890, p. 17. وترجمته اإلنجليزية Outside the Holy Entrance, near the west side, there are three marble columns, and from the middle column, they say, a Holy Fire emanated in the olden days. And it is quite cracked and visible still to this day. And this miracle God showed in the following manner, as they say that back then those who gave orders to the

patriarch did not allow [the Christians] to enter and celebrate the feast of the Resurrection, according to custom. The patriarch was outside with the people in the courtyard in the evening of Holy Saturday, and all were sad, holding the candles in their hands. And the patriarch was standing by the throne of Saint Helena, next to a column. And then they say that the Holy Fire came out of that column we said is still quite ruptured, and went to the column near where the patriarch was standing. Then the patriarch lit his candles from there, and then the people lit their candles from those held by the patriarch, as was the custom. Then, it is said that when those in control saw this miracle they opened the sacred door and the patriarch entered with the people and they celebrated the festal liturgy, according to the custom. وأيضا أخرى نشرت في فينا سنة 1749

Symeon, Προσκυνητάριον Αγίας Πόλεως Ιερουσαλήμ [Proskynitarion of the Holy City of Jerusalem], Vienna 1749, p. 19. قصة الجندي ذكرت وهذه المسلم الذي شاهد المعجزة وسقط وامتصت األرضية الصدمة وامن بالمسيح واستشهد وحرقوا جسده ويحتفل بذك اره 14 ابريل في كنيسة في اورشليم the monastery of the Virgin Mary, the Megali Panagia, in Jerusalem.

والمهم في هذا االمر انه عمود ينشق بهذه الطريقة وتخرج منه نار من أربع قرون ونصف ال بد انه يكون هناك وسيلة الختباره وليس فقط مظهره الواضح المشقوق واثار الني ارن عليه حتى لو كانت واضحة هذا بالفعل ما حدث وبالفعل فلكوف درسه في بعثته لهناك في وقت عيد القيامة سنة 2008 وفلكوف ارسل صور عالية الجودة الى الخبير الروسي Evgeny Michailovich Morozov

والذي يعتبر واحد من أشهر خب ارء ميكانيكية الشقوق وقوة المعادن الفيزيائية الروس وله كتب شهيرة بالروسي في هذا المجال مثل والذي أصدر تقرير مفصل عن هذا الشق تعدى 800 صفحة وأعلن فيه بوضوح ان شق كهذا ال يحدث اال من تخلخل كهربي electrical discharge وانه من المستحيل ان يكون شخص افتعل هذا الشق وبخاصة في القرن 16 الكهربي الذي لم يكونوا يعرفوا في وقتها شيء عن التخلخل трещины и однозначно заключил, что она могла появиться только в результате электрического разряда, такова её структура. О чём это говорит? Что подделать трещину никак не могли: это ж какой электрогенератор нужно иметь, да ещё в XVI веке, когда о существовании электричества понятия не имели this could only appear as a result of electrical discharge; such is its

structure. What does this mean? That it was completely impossible for anyone to manufacture this fracture: imagine how powerful a transformer one would need, and particularly in the sixteenth century, when people had no idea about the existence of electrical energy Vera, 21 April 2009. أي ان هذا الشق حدث بأمر خارق للطبيعة وليس شق طبيعي في عمود وال من فعل فاعل. أيضا عالم اخر يوناني اخصائي في ميكانيكية الشقوق وهو بروفيسور جورج بابادوبلوس من Fracture Mechanics, Professor George Α. Papadopoulos of the University of Athens جامعة أثينا والذي أيضا أكد نفس النتائج انه تخلخل كهربي مع موجات تصاعدية من بهذه ألعلى أسفل الطريقة ال يمكن تفسيره اال بمعجزة miracle.one could only speak of a

وهذا هو االيميل الذي أجاب فيه على هذا شهادة هؤالء العلماء تضاف لشهادات كثيرة جدا من اباء وخب ارء اثار مثل تشارلز وارين وحتى

غير مسيحيين عن هذه المعجزة. مع مالحظة ان كل البطاركة والذين معهم الذين شاركوا في هذه الصلوات وقت حدوث المعجزة وتمت معهم وشهدوا بالمعجزة فهل كلهم على مر العصور كاذبين ولم يأتي وال بطريرك واحد صادق يقر بانها خدعة وكل الشعب الذي حضر هذه المعجزة طوال القرون وشهد بها وبالنار المقدسة التي ال تحرق واالطياف هل كل هؤالء كاذبين وهل كل الفيديوهات التي سجلت هذا ومتاحة باألالف هل كلها مزورة هل وصل التشكيك لهذا القدر ولماذا في المقابل ال يوجد شخص واحد اثبت العكس النقطة التالية لماذا يوم السبت وليس أحد القيامة واليس هذا خطأ الن المسيح قام يوم االحد 9 الحقيقة الرد على هذا بسيط لمن يفهم ما يقول الكتاب المقدس عن الفترة التي قضاها المسيح ما بين دفنه وصعوده. فالرب يسوع المسيح دفن نهاية نهار يوم الجمعة ومع بداية ليلة السبت 54 إنجيل لوقا 23: و ك ان ي و م االس ت ع د اد ي ل و ح. و الس ب ت فالرب يسوع وضع جسده في القبر مباشرة قبل بداية ليلة السبت ونهار السبت وليلة االحد وقام مع فجر االحد وما يهمنا ما قام به روح المسيح البشري الذي انفصل عن الجسد البشرى والذي ال ي ازل متحد بالالهوت في هذه الفترة الزمنية فجسد المسيح الذي شابهنا في كل شيء ما عادا الخطية

رسالة بولس الرسول إلى العب ارنيين 15 4: أل ن ل ي س ل ن ا ر ئ يس ك ه ن ة غ ي ر ق اد ر أ ن ي ر ث ي ل ض ع ف ات ن ا ب ل م ج ر ب ي ك ل ش ف ي ء ب ال م ث ل ن ا خ ط ي ة. وهو الذي يحل فيه كل ملء الالهوت 9 رسالة بولس الرسول إلى أهل كولوسي 2: ك ل م ل ء ي ح ل ف ي ه ف إ ن ه الال ه و ت ج س د ي ا. 16 رسالة بولس الرسول األولى إلى تيموثاوس 3: و ب اإل ج م اع س ر ه و ع ظ ي م الت ق و ى :هللا ظ ه ر ف ي ال ج س د ت ب ر ر ف ي الر وح ت ر اء ى ل م ال ئ ك ة ك ر ز ب ه ب ي ن األ م م أ وم ن ب ه ف ي ال ع ال م ر ف ع ف ي ال م ج د. هذا الجسد مات مثل موت أي انسان وهو مفارقة الروح البشري للجسد البشري 4 سفر الم ازمير 146: ف ي ع ود إ ل ى ر وح ه ت خ ر ج ت ر اب ه.ف ي ذل ك ال ي و م ن ف س ه ت ه ل ك أ فك ار ه. واما الروح فكان معتاد ان تذهب الى الهاوية حسب ما شرحت تفصيال في ملف هل نزل المسيح الي الجحيم ليخرج االباء واين كان مكانهم قبله وبخاصة انجيل لوقا 16 وقصة لعازر والغني ولكن روح المسيح البشري يختلف عن أي انسان ألنه كما قال الكتاب متحدا بالالهوت حتى وقت

موت الجسد 14 :9 رسالة بولس الرسول إلى العب ارنيين ف ك م ب ال ح ر ي ي ك ون د م ال م س يح ال ذ ي ب ر وح أ ز ل ي ق د م ن ف س ه هلل ب ال ع ي ب ي ط ه ر ض م ائ ر ك م م ن أ ع م ال م ي ت ة ل ت خ د م وا هللا ال ح ي! فهو أوال فتح باب الفردوس وهذا كما قال نصا في 43 إنجيل لوقا 23: ف ق ال ل ه ي س وع :»ال ح ق أ ق ول ل ك : إ ن ك م ت ك و ن م ع ي ال ي و س.«ف ي ال ف ر د و وهذا اول جزء من اليوم والنصف الذي بين الموت والقيامة ولكنه بعد فتح باب الفردوس وإدخال اللص اليمين حقق نبوات هامة وعد بها اب ارر العهد القديم 14 سفر هوشع 13: ال ه او ي ة»م ن ي د أ ف د يه م.م ن ال م و ت أ خ ل ص ه م. أ ي ن أ و ب اؤ ك ي ا م و ت أ ي ن ش و ك ت ك ي ا ه او ي ة ت خ ت ف ي الن د ام ة ع ن ع ي ن ي.«نبوة عن كسر الميثاق مع الموت سفر اشعياء 28 18 و يمحى عهدكم مع الموت و ال يثبت ميثاقكم مع الهاوية السوط الجارف اذا عبر :28 تكونون له للدوس والذي يفتح الهاوية هو هللا فقط ويخلص بجسده. أي الفداء هو بسفك دمه وليس بالقيامة سفر اشعياء 42

7 42: لتفتح عيون العمي لتخرج من الحبس الماسورين من بيت السجن الجالسين في الظلمة 8 انا الرب هذا اسمي ومجدي ال اعطيه الخر وال تسبيحي للمنحوتات :42 سفر اشعياء 51 14 سريعا يطلق المنحني وال يموت في الجب وال يعدم خبزه :51 والذي يفعل هذا لقبه المسيح سفر اشعياء 61 روح السيد الرب علي الن الرب ألبشر مسحني المساكين ارسلني ألعصب منكسري القلب 1 :61 ألنادي للمسبيبين بالعتق وللمأسورين باإلطالق نبوة عن ان الفداء سيكون بدمه سفر زكريا 9 وانت ايضا فاني أطلقت قد بدم عهدك اس ارك من الجب الذي ليس فيه ماء 11 :9 ارجعوا الى الحصن يا أسرى الرجاء اليوم ايضا عليك ضعفين أرد أنى أصرح 12 :9 وهو دم العهد الجديد. وبالفعل هذا ما تحقق كما سبق وأخبر به اشعياء انه عند نزوله إليهم سيكون هذا بنور عظيم 2 سفر إشعياء 9: ا لش ع ب الس ال ك ف ي الظ ل م ة ن ور ا أ ب ص ر ع ظ يم ا.ال ج ال س ون ف ي أ ر ض ظ ال ل ال م و ت أ ش ر ق ن و ر. ع ل ي ه م واكده المسيح من فم المسيح الطاهر نفسه

إنجيل يوحنا 25 5: ا ل ح ق ال ح ق أ ق ول ل ك م : إ ن ه ت أ ت ي س اع ة و ه ي اآلن ح ين ي س م ع األ م و ا ت ص و ت اب ن هللا و الس ام ع ون ي ح ي و ن. معلمنا بولس رسالة بولس الرسول إلى أهل أفسس 4 ل ذل ك ي ق ول :»إ ذ ص ع د إ ل ى ال ع ال ء س ب ى س ب ي ا و أ ع ط ى الن اس ع ط اي ا«. 8 و أ م ا أ ن ه 9»ص ع د «ف م ا ه و إ ال إ ن ه ن ز ل أ ي ض ا أ و ال إ ل ى أ ق س ام األ ر ض الس ف ل ى. 10 ا ل ذ ي ن ز ل ه و ال ذ ي ص ع د أ ي ض ا ف و ق ج م يع الس م او ات ل ك ي ي م أل ال ك ل. ويؤكد نزوله الي الهاوية وسبي سبيا واعطي الفداء كعطيه مجانية ال تقدر بثمن وبعد ذلك صعد فوق جميع السماوات ليمالء الكل بعد ان حرر الكل وايضا معلمنا بطرس الرسول 1 رسالة بطرس 3 فان المسيح ايضا تالم مرة واحدة من اجل الخطايا البار من اجل االثمة لكي يقربنا الى هللا 18 :3 مماتا في الجسد ولكن محيي في الروح 19 الذي فيه ايضا ذهب فكرز لالرواح التي في السجن :3 ومعني الك ارزة هنا هو تبشيرهم بتمام الخالص واعالن الفداء بعد ان فدي البشرية بجسده الذي مات ألجلنا ولكن حي بالروح التي نزل به ليخرج كل االب ارر من الحبس وبشرهم بدفع الثمن أي سفك دمه وموته فداء عنهم

وهذا الموقف هو الذي حدث الساعة الثانية بعد منتصف نهار يوم السبت وبناء عليه لقبنا يوم السبت بعد الجمعة العظيمة والسابق لعيد القيامة باسم سبت النور من القديم الن فيه الجالسين في الظلمة النور المقدس يوم السبت أبصروا نور المسيح واخذهم للفردوس وسبى السبي ودليلها ظهور وهذا من الموسوعة الكاثوليكية وغيره من المصادر المسيحية In Eastern Orthodoxy this day, known as Holy and Great Saturday, is also called The Great Sabbath since it is on this day that Christ "rested" physically in the tomb. But it is also believed that it was on this day he performed in spirit the Harrowing of Hades and raised up to Paradise those who had been held captive there. In the Coptic, Ethiopian and Eritrean Orthodox Churches, this day is known as Joyous Saturday. Warren, Kate Mary. "Harrowing of Hell." The Catholic Encyclopedia. Vol. 7. New York: Robert Appleton Company, 1910.3 Mar. 2013 Notice that the Latin word is inferos NOT infernos. Inferos meaning below, infernos meaning flames of fire. Most, William G. "Christ's Descent into Hell and His Resurrection